إذاعة مدرسية عن التقنية ودورها الوطني

تم إقامة إذاعة مدرسية عن التقنية ودورها الوطني في الأفتخار بانجازات الوطن وحكامه والتصدي للشائعات بتاريخ  13\6\1437هـ

المقدمة

الحمد الله الذي أنار عقولنا , ويسر طريقنا , وشغل أوقاتنا بما ينفعنا , 
نحمده تعالى ونشكره ونصلي على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم , سيد
المرسلين وامام المتقين ,وعلى آله وصحبه أجمعين ,
معلماتي الفاضلات , اخواتي الطالبات , سلام الله عليكم ورحمته وبركاته 
ياأبطال القرطاس والقلم , هاأنتم الآن تستقبلون يوماً جديداً وأنتم تفتحون
نافذة من نوافذ حياتكم , لتتطلعوا من خلالها الى مستقبل مشرق باذن الله
فهانحن الآن نحرك أمامكم صور وعناوين اذاعتنا لهذا اليوم , لتضعوا
أيديكم على مواضيعها , آملين أن تستفيدوا منها خير فائدة ,
فتعالوا معنا لأولى فقرات اذاعتنا لهذا اليوم

ومع آيات تتلى من كتاب الله ومع الطالبة\...........

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :
( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَأَنزَلَ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنْ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمْ الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمْ الأَنهَارَ (32) وَسَخَّرَ لَكُمْ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ وَسَخَّرَ لَكُمْ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ (33) وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ (34) )

صدق الله العظيم ،، يقول الهادى البشير تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى أبدا : كتاب الله وسنتى ،

الحديث الشريف

عن عائشة رضي الله عنهاــ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه، فهو رد)، وفي رواية لمسلم (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد(

في هذا العصر الحديث والذي كثر فيه إستخدام المنتجات والخدمات والأجهزة التقنية كان لابد من وضع ضوابط لإستخدام هذه التقنية خاصة بعد أن شاع الإستخدام السيء لهذه التقنيات بين فئات المجتمع المختلفة......

ماهي ثقافتنا فى إستخدام التقنية ؟ والطالبة .................

ما هي ثقافتنا فى إستخدام التقنية؟

في هذا العصر الحديث والذي كثر فيه إستخدام المنتجات والخدمات والأجهزة التقنية كان لابد من وضع ضوابط لإستخدام هذه التقنية خاصة بعد أن شاع الإستخدام السيء لهذه التقنيات بين فئات المجتمع المختلفة ،ونحن نريد إشاعة ثقافة الإستخدام الأمثل لهذه التقنيات وخاصة مع ما يتناسب مع الفئات العمرية المختلفة والثقافات المحلية ( العربية ) ، وبالطبع يصعب أحيانا تحقيق هذه الغاية ولكن يظل الإلتزام الفردي والرقابة الذاتية هما الحل فى مواجهة المضار التى تجلبها هذه التقنيات

يختلف إستخدام التقنية من شخص إلى آخر من حيث غرض الإستخدام والفائدة التى تعود على المجتمع من إستخدامه لهذه التقنيات ، لكي تتضح الصورة إليكم بعض الأمثلة :

أضافت المدونات التقنية العربية الكثير من المعرفة التقنية فى عالمنا العربي .

اليوتيوب نقل الكثير من العادات والتقاليد العربية المختلفة وأصبح وسيلة تعليم لا غنى للناس عنها

ونقل مقاطع الافتخار بحكام وطننا الحبيب وعرض أبرز وأهم إنجازات الوطن .

إستخدام تويتر لنشر الخطاب الديني والدعوي من قبل مجموعة كبيرة من العلماء والافتخار بمنجزات الوطن وحكامه والتصدي للشائعات.

.

المساهمة الكبيرة لدعم ريادة الأعمال ، والحقيقة لولا وجود التقنية وإستخدامها بصورة إيجابية لما وصلت الريادة إلى هذا المستوى فى عالمنا العربي .

كل ما يفيد الناس تقريبا تم برمجته على شكل تطبيقات لآبل وأندرويد.

استخدام برنامج البوربوينت في عمل عروض تقديمية  تحتوي على أهم انجازات وطننا وحكامه وعرضها والمشاركة بها في المدرسة.  .

والآن مع العرض التقديمي عن التقنية ودورها الوطني...

.إعداد أمينة المصادر عزيزة جهمان